Nash-pAnDiTa/quran_dataset_akhdar_clean · Datasets at Hugging Face

audio audioduration (s) 1.18 39.4	transcription stringlengths 3 144
	وسلام على المرسلين
	ويتجنبها الأشقى
	قالوا ما أنتم إلا بشر مثلنا وما أنزل الرحمن من شيء إن أنتم إلا تكذبون
	فما كان دعواهم إذ جاءهم بأسنا إلا أن قالوا إنا كنا ظالمين
	تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون
	واتخذوا من دون الله آلهة لعلهم ينصرون
	فاصبر إن وعد الله حق فإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإلينا يرجعون
	فجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها وموعظة للمتقين
	إن يسألكموها فيحفكم تبخلوا ويخرج أضغانكم
	فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة قالت يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا
	ولا يخاف عقباها
	كذلك سلكناه في قلوب المجرمين
	ولا تمنن تستكثر
	أتبنون بكل ريع آية تعبثون
	الذين لا يؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم كافرون
	كلا إنه تذكرة
	إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب
	بسم الله الرحمن الرحيم الر تلك آيات الكتاب الحكيم
	إن ذلك لحق تخاصم أهل النار
	ووالد وما ولد
	قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون
	قالوا إنا إلى ربنا منقلبون
	خلق الإنسان من عجل سأريكم آياتي فلا تستعجلون
	قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي إنك أنت الوهاب
	وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين
	ولقد ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل لعلهم يتذكرون
	والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون
	وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار
	إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص
	نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين
	لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ثم لأصلبنكم أجمعين
	إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين
	وأن عليه النشأة الأخرى
	وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون
	فأغويناكم إنا كنا غاوين
	وإذا النفوس زوجت
	فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم
	والحب ذو العصف والريحان
	رحمة من ربك إنه هو السميع العليم
	إن الله ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم
	وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون
	قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها قال إنه يقول إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين
	والذي يميتني ثم يحيين
	أولم يروا أنا نسوق الماء إلى الأرض الجرز فنخرج به زرعا تأكل منه أنعامهم وأنفسهم أفلا يبصرون
	الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا وغرتهم الحياة الدنيا فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا وما كانوا بآياتنا يجحدون
	ولمن خاف مقام ربه جنتان
	قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا
	فجعله غثاء أحوى
	والذين كفروا فتعسا لهم وأضل أعمالهم
	قال اذهب فمن تبعك منهم فإن جهنم جزاؤكم جزاء موفورا
	انطلقوا إلى ظل ذي ثلاث شعب
	تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا فاصبر إن العاقبة للمتقين
	ولقد أنزلنا إليكم آيات مبينات ومثلا من الذين خلوا من قبلكم وموعظة للمتقين
	ولم نك نطعم المسكين
	ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين
	عينا يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا
	يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد
	فيهن خيرات حسان
	ثم توليتم من بعد ذلك فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين
	بسم الله الرحمن الرحيم والعاديات ضبحا
	فوربك لنسألنهم أجمعين
	أم خلقوا السماوات والأرض بل لا يوقنون
	ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول والله يعلم أعمالكم
	كلا إذا بلغت التراقي
	ومن الليل فسبحه وأدبار السجود
	ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر
	وأصبح فؤاد أم موسى فارغا إن كادت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين
	وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم وأرضا لم تطئوها وكان الله على كل شيء قديرا
	وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب
	إن هذا ما كنتم به تمترون
	لا يفتر عنهم وهم فيه مبلسون
	وقال الذي آمن يا قوم إني أخاف عليكم مثل يوم الأحزاب
	ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
	ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله خير لو كانوا يعلمون
	قالوا تالله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الأرض وما كنا سارقين
	يعلم ما في السماوات والأرض ويعلم ما تسرون وما تعلنون والله عليم بذات الصدور
	يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون
	وتبارك الذي له ملك السماوات والأرض وما بينهما وعنده علم الساعة وإليه ترجعون
	قال ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا
	ويل يومئذ للمكذبين
	بسم الله الرحمن الرحيم الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله أضل أعمالهم
	إنا أنذرناكم عذابا قريبا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا
	فارتقب إنهم مرتقبون
	فنبذناه بالعراء وهو سقيم
	فجعلهم كعصف مأكول
	ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه هو الباطل وأن الله هو العلي الكبير
	فأنبتنا فيها حبا
	قالوا فأتوا به على أعين الناس لعلهم يشهدون
	أن أرسل معنا بني إسرائيل
	في جنات يتساءلون
	ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصليه نارا وكان ذلك على الله يسيرا
	وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه بل له ما في السماوات والأرض كل له قانتون
	وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين
	وانتظروا إنا منتظرون
	فما منكم من أحد عنه حاجزين
	أولم يروا كيف يبدئ الله الخلق ثم يعيده إن ذلك على الله يسير
	ونادى فرعون في قومه قال يا قوم أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي أفلا تبصرون
	يسقون من رحيق مختوم
	هذه جهنم التي كنتم توعدون
	وذروا ظاهر الإثم وباطنه إن الذين يكسبون الإثم سيجزون بما كانوا يقترفون

وسلام على المرسلين

ويتجنبها الأشقى

قالوا ما أنتم إلا بشر مثلنا وما أنزل الرحمن من شيء إن أنتم إلا تكذبون

فما كان دعواهم إذ جاءهم بأسنا إلا أن قالوا إنا كنا ظالمين

تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون

واتخذوا من دون الله آلهة لعلهم ينصرون

فاصبر إن وعد الله حق فإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإلينا يرجعون

فجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها وموعظة للمتقين

إن يسألكموها فيحفكم تبخلوا ويخرج أضغانكم

فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة قالت يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا

ولا يخاف عقباها

كذلك سلكناه في قلوب المجرمين

ولا تمنن تستكثر

أتبنون بكل ريع آية تعبثون

الذين لا يؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم كافرون

كلا إنه تذكرة

إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب

بسم الله الرحمن الرحيم الر تلك آيات الكتاب الحكيم

إن ذلك لحق تخاصم أهل النار

ووالد وما ولد

قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون

قالوا إنا إلى ربنا منقلبون

خلق الإنسان من عجل سأريكم آياتي فلا تستعجلون

قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي إنك أنت الوهاب

وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين

ولقد ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل لعلهم يتذكرون

والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون

وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار

إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص

نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين

لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ثم لأصلبنكم أجمعين

إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين

وأن عليه النشأة الأخرى

وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون

فأغويناكم إنا كنا غاوين

وإذا النفوس زوجت

فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم

والحب ذو العصف والريحان

رحمة من ربك إنه هو السميع العليم

إن الله ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم

وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون

قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها قال إنه يقول إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين

والذي يميتني ثم يحيين

أولم يروا أنا نسوق الماء إلى الأرض الجرز فنخرج به زرعا تأكل منه أنعامهم وأنفسهم أفلا يبصرون

الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا وغرتهم الحياة الدنيا فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا وما كانوا بآياتنا يجحدون

ولمن خاف مقام ربه جنتان

قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا

فجعله غثاء أحوى

والذين كفروا فتعسا لهم وأضل أعمالهم

قال اذهب فمن تبعك منهم فإن جهنم جزاؤكم جزاء موفورا

انطلقوا إلى ظل ذي ثلاث شعب

تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا فاصبر إن العاقبة للمتقين

ولقد أنزلنا إليكم آيات مبينات ومثلا من الذين خلوا من قبلكم وموعظة للمتقين

ولم نك نطعم المسكين

ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين

عينا يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا

يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد

فيهن خيرات حسان

ثم توليتم من بعد ذلك فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين

بسم الله الرحمن الرحيم والعاديات ضبحا

فوربك لنسألنهم أجمعين

أم خلقوا السماوات والأرض بل لا يوقنون

ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول والله يعلم أعمالكم

كلا إذا بلغت التراقي

ومن الليل فسبحه وأدبار السجود

ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر

وأصبح فؤاد أم موسى فارغا إن كادت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين

وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم وأرضا لم تطئوها وكان الله على كل شيء قديرا

وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب

إن هذا ما كنتم به تمترون

لا يفتر عنهم وهم فيه مبلسون

وقال الذي آمن يا قوم إني أخاف عليكم مثل يوم الأحزاب

ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا

ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله خير لو كانوا يعلمون

قالوا تالله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الأرض وما كنا سارقين

يعلم ما في السماوات والأرض ويعلم ما تسرون وما تعلنون والله عليم بذات الصدور

يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون

وتبارك الذي له ملك السماوات والأرض وما بينهما وعنده علم الساعة وإليه ترجعون

قال ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا

ويل يومئذ للمكذبين

بسم الله الرحمن الرحيم الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله أضل أعمالهم

إنا أنذرناكم عذابا قريبا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا

فارتقب إنهم مرتقبون

فنبذناه بالعراء وهو سقيم

فجعلهم كعصف مأكول

ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه هو الباطل وأن الله هو العلي الكبير

فأنبتنا فيها حبا

قالوا فأتوا به على أعين الناس لعلهم يشهدون

أن أرسل معنا بني إسرائيل

في جنات يتساءلون

ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصليه نارا وكان ذلك على الله يسيرا

وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه بل له ما في السماوات والأرض كل له قانتون

وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين

وانتظروا إنا منتظرون

فما منكم من أحد عنه حاجزين

أولم يروا كيف يبدئ الله الخلق ثم يعيده إن ذلك على الله يسير

ونادى فرعون في قومه قال يا قوم أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي أفلا تبصرون

يسقون من رحيق مختوم

هذه جهنم التي كنتم توعدون

وذروا ظاهر الإثم وباطنه إن الذين يكسبون الإثم سيجزون بما كانوا يقترفون