Nash-pAnDiTa/quran_dataset_akhdar_clean · Datasets at Hugging Face

audio audioduration (s) 1.18 39.4	transcription stringlengths 3 144
	فلما بلغا مجمع بينهما نسيا حوتهما فاتخذ سبيله في البحر سربا
	وترى الملائكة حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم وقضي بينهم بالحق وقيل الحمد لله رب العالمين
	كأنه جمالت صفر
	يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون
	وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس قال أأسجد لمن خلقت طينا
	أولم يروا إلى الأرض كم أنبتنا فيها من كل زوج كريم
	وجعلنا فيها جنات من نخيل وأعناب وفجرنا فيها من العيون
	شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم
	وخلقنا لهم من مثله ما يركبون
	قالوا يا هود ما جئتنا ببينة وما نحن بتاركي آلهتنا عن قولك وما نحن لك بمؤمنين
	رزقا للعباد وأحيينا به بلدة ميتا كذلك الخروج
	فإنما هي زجرة واحدة
	فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون
	قال يا قوم أرهطي أعز عليكم من الله واتخذتموه وراءكم ظهريا إن ربي بما تعملون محيط
	هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم ولله جنود السماوات والأرض وكان الله عليما حكيما
	للبث في بطنه إلى يوم يبعثون
	يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون
	ليجزي الله كل نفس ما كسبت إن الله سريع الحساب
	أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم
	إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل وما لهم من ناصرين
	لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليم حكيم
	يصهر به ما في بطونهم والجلود
	يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم وإياي فارهبون
	طاعة وقول معروف فإذا عزم الأمر فلو صدقوا الله لكان خيرا لهم
	الذي هم فيه مختلفون
	وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما
	إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون
	بلى قادرين على أن نسوي بنانه
	قالوا وأقبلوا عليهم ماذا تفقدون
	أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون
	ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون
	من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا
	إن الساعة آتية أكاد أخفيها لتجزى كل نفس بما تسعى
	وما أنتم بمعجزين في الأرض وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير
	قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا
	هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده ثم أنتم تمترون
	أم عندهم الغيب فهم يكتبون
	وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم
	فإنهم لآكلون منها فمالئون منها البطون
	الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون
	فنجيناه وأهله أجمعين
	قل أرأيتكم إن أتاكم عذاب الله بغتة أو جهرة هل يهلك إلا القوم الظالمون
	قالوا أرجه وأخاه وأرسل في المدائن حاشرين
	قل إنما أدعو ربي ولا أشرك به أحدا
	وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما باطلا ذلك ظن الذين كفروا فويل للذين كفروا من النار
	كانوا قليلا من الليل ما يهجعون
	كما أرسلنا فيكم رسولا منكم يتلو عليكم آياتنا ويزكيكم ويعلمكم الكتاب والحكمة ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون
	فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم وبصدهم عن سبيل الله كثيرا
	بسم الله الرحمن الرحيم الم
	إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق
	إنا مكنا له في الأرض وآتيناه من كل شيء سببا
	فساهم فكان من المدحضين
	وإنه في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم
	فمن افترى على الله الكذب من بعد ذلك فأولئك هم الظالمون
	وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون
	وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض وإنا على ذهاب به لقادرون
	يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورا مبينا
	من شر ما خلق
	بسم الله الرحمن الرحيم سبح اسم ربك الأعلى
	ولله ملك السماوات والأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء وكان الله غفورا رحيما
	وما نحن بمعذبين
	إن هذه تذكرة فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا
	ولقد جاء آل فرعون النذر
	بسم الله الرحمن الرحيم تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا
	وتركنا عليه في الآخرين
	يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير
	وقالوا لو شاء الرحمن ما عبدناهم ما لهم بذلك من علم إن هم إلا يخرصون
	أن رآه استغنى
	وأنتم حينئذ تنظرون
	وربك فكبر
	وإذ قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون
	ألم يعلموا أن الله يعلم سرهم ونجواهم وأن الله علام الغيوب
	قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم
	وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل ألا تتخذوا من دوني وكيلا
	وأوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يفعلون
	وما آتيناهم من كتب يدرسونها وما أرسلنا إليهم قبلك من نذير
	كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون
	بسم الله الرحمن الرحيم إنا أعطيناك الكوثر
	وقل رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا
	كذلك نجزي المحسنين
	ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون
	قال رب إن قومي كذبون
	ولا أنتم عابدون ما أعبد
	إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
	ثم ردوا إلى الله مولاهم الحق ألا له الحكم وهو أسرع الحاسبين
	فإن استكبروا فالذين عند ربك يسبحون له بالليل والنهار وهم لا يسأمون
	ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة وهذا كتاب مصدق لسانا عربيا لينذر الذين ظلموا وبشرى للمحسنين
	لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون
	قال قد أوتيت سؤلك يا موسى
	وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله إن الله بما تعملون بصير
	وقلنا من بعده لبني إسرائيل اسكنوا الأرض فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا
	لنفتنهم فيه ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعدا
	رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزا حكيما
	في سموم وحميم
	قل الله أعبد مخلصا له ديني
	ذلك جزاؤهم بأنهم كفروا بآياتنا وقالوا أإذا كنا عظاما ورفاتا أإنا لمبعوثون خلقا جديدا
	إن الله فالق الحب والنوى يخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي ذلكم الله فأنى تؤفكون
	قالوا ابنوا له بنيانا فألقوه في الجحيم
	ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن من كل مثل فأبى أكثر الناس إلا كفورا
	أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا لكن الظالمون اليوم في ضلال مبين

فلما بلغا مجمع بينهما نسيا حوتهما فاتخذ سبيله في البحر سربا

وترى الملائكة حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم وقضي بينهم بالحق وقيل الحمد لله رب العالمين

كأنه جمالت صفر

يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون

وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس قال أأسجد لمن خلقت طينا

أولم يروا إلى الأرض كم أنبتنا فيها من كل زوج كريم

وجعلنا فيها جنات من نخيل وأعناب وفجرنا فيها من العيون

شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم

وخلقنا لهم من مثله ما يركبون

قالوا يا هود ما جئتنا ببينة وما نحن بتاركي آلهتنا عن قولك وما نحن لك بمؤمنين

رزقا للعباد وأحيينا به بلدة ميتا كذلك الخروج

فإنما هي زجرة واحدة

فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون

قال يا قوم أرهطي أعز عليكم من الله واتخذتموه وراءكم ظهريا إن ربي بما تعملون محيط

هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم ولله جنود السماوات والأرض وكان الله عليما حكيما

للبث في بطنه إلى يوم يبعثون

يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون

ليجزي الله كل نفس ما كسبت إن الله سريع الحساب

أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم

إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل وما لهم من ناصرين

لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليم حكيم

يصهر به ما في بطونهم والجلود

يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم وإياي فارهبون

طاعة وقول معروف فإذا عزم الأمر فلو صدقوا الله لكان خيرا لهم

الذي هم فيه مختلفون

وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما

إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون

بلى قادرين على أن نسوي بنانه

قالوا وأقبلوا عليهم ماذا تفقدون

أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون

ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون

من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا

إن الساعة آتية أكاد أخفيها لتجزى كل نفس بما تسعى

وما أنتم بمعجزين في الأرض وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير

قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا

هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده ثم أنتم تمترون

أم عندهم الغيب فهم يكتبون

وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم

فإنهم لآكلون منها فمالئون منها البطون

الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون

فنجيناه وأهله أجمعين

قل أرأيتكم إن أتاكم عذاب الله بغتة أو جهرة هل يهلك إلا القوم الظالمون

قالوا أرجه وأخاه وأرسل في المدائن حاشرين

قل إنما أدعو ربي ولا أشرك به أحدا

وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما باطلا ذلك ظن الذين كفروا فويل للذين كفروا من النار

كانوا قليلا من الليل ما يهجعون

كما أرسلنا فيكم رسولا منكم يتلو عليكم آياتنا ويزكيكم ويعلمكم الكتاب والحكمة ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون

فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم وبصدهم عن سبيل الله كثيرا

بسم الله الرحمن الرحيم الم

إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق

إنا مكنا له في الأرض وآتيناه من كل شيء سببا

فساهم فكان من المدحضين

وإنه في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم

فمن افترى على الله الكذب من بعد ذلك فأولئك هم الظالمون

وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون

وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض وإنا على ذهاب به لقادرون

يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورا مبينا

من شر ما خلق

بسم الله الرحمن الرحيم سبح اسم ربك الأعلى

ولله ملك السماوات والأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء وكان الله غفورا رحيما

وما نحن بمعذبين

إن هذه تذكرة فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا

ولقد جاء آل فرعون النذر

بسم الله الرحمن الرحيم تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا

وتركنا عليه في الآخرين

يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير

وقالوا لو شاء الرحمن ما عبدناهم ما لهم بذلك من علم إن هم إلا يخرصون

أن رآه استغنى

وأنتم حينئذ تنظرون

وربك فكبر

وإذ قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون

ألم يعلموا أن الله يعلم سرهم ونجواهم وأن الله علام الغيوب

قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم

وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل ألا تتخذوا من دوني وكيلا

وأوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يفعلون

وما آتيناهم من كتب يدرسونها وما أرسلنا إليهم قبلك من نذير

كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون

بسم الله الرحمن الرحيم إنا أعطيناك الكوثر

وقل رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا

كذلك نجزي المحسنين

ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون

قال رب إن قومي كذبون

ولا أنتم عابدون ما أعبد

إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون

ثم ردوا إلى الله مولاهم الحق ألا له الحكم وهو أسرع الحاسبين

فإن استكبروا فالذين عند ربك يسبحون له بالليل والنهار وهم لا يسأمون

ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة وهذا كتاب مصدق لسانا عربيا لينذر الذين ظلموا وبشرى للمحسنين

لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون

قال قد أوتيت سؤلك يا موسى

وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله إن الله بما تعملون بصير

وقلنا من بعده لبني إسرائيل اسكنوا الأرض فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا

لنفتنهم فيه ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعدا

رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزا حكيما

في سموم وحميم

قل الله أعبد مخلصا له ديني

ذلك جزاؤهم بأنهم كفروا بآياتنا وقالوا أإذا كنا عظاما ورفاتا أإنا لمبعوثون خلقا جديدا

إن الله فالق الحب والنوى يخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي ذلكم الله فأنى تؤفكون

قالوا ابنوا له بنيانا فألقوه في الجحيم

ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن من كل مثل فأبى أكثر الناس إلا كفورا

أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا لكن الظالمون اليوم في ضلال مبين